راحة ... بقلم الكاتبة المبدعة الأستاذة/ مي زيادة
راحة
أحست بسكين ينخر داخلها، نار تكوي كل نقطة من جسدها، ارتفعت حرارتها، نقر تزايدت حدته عند ناظريها، هلوست بكلمات غير مفهمومة، إشتد الألم فما إن تقيأت كلماته القاتلة حتى أصبحت النار رمادا.
راحة
أحست بسكين ينخر داخلها، نار تكوي كل نقطة من جسدها، ارتفعت حرارتها، نقر تزايدت حدته عند ناظريها، هلوست بكلمات غير مفهمومة، إشتد الألم فما إن تقيأت كلماته القاتلة حتى أصبحت النار رمادا.
Comments
Post a Comment