ذاك وطني ... بقلم الكاتب المبدع الأستاذ/ أيمن حسين السعيد
ذاك..وطني..أيمن حسين السعيد.
ذاك وطني وإن فارقته مرغماً
لائماً أهوال الحرب فيه والدماءا
ودامعةً مقلتي أطلاله والدمارا
أذاك مآل الغد؟! فالأحمر والموت يعبرن الحياتا
وينشرن في ساحاته جناحي الموت ويفتحن الأفوافا
هاهنا عند اليأس كان الوداع
وكانت الشمس على ثراه تهدل الأحزانا
فمتى يا وطني الكليم
نجر اليأس نصلبه على أََجمْه
ومتى يسري نور الأمان على خيامنا البائسه
وتشم حياتنا عبقاً ،ربيعاً مورقاً سلاما.....سلامه
بقلمي/#أيمن-حسين-السعيد.##إدلب-الجمهورية العربية السورية.

Comments
Post a Comment