هايبون ... بقلم الكاتب المبدع الأستاذ/ أكثم جهاد
*هايبون*
مُحال
كم كانت فرحته لا تُوصف، عندما تمكّن أخيراً من الحصول عليها...حيث أصبح قاب قوسين من لقائه بها...لكن سرعان ما بهتت تلك الفرحة عندما اعترضت طريقهما تلك البحيرة...ذلك الأمر جعله يُعيد حساباته من جديد، بعد أن ألقى بها جانباً، ويندم لمجرّد التفكير بها منذ البداية.
بحيرة-
للضفّة الأخرى؛
ما نفعها تلك الدرّاجة!!؟

Comments
Post a Comment